أفضل 10 كتب عن الصحابة

يعرض الكتاب في كل فصلٍ من فصوله سيرة صحابي وكل شيء عنه من عائلته ونشأته،

كما يقارن حياته بعد الإسلام وقبله.

يعرض الكاتب سيرة خمسة وستين صحابيًا من أخيار الصحابة، بطريقة سلسة وسهلة، تصلح لأي فئة عمرية وخصوصًا الشباب في مقتبل العمر.

ألّفه الإمام أحمد بن حنبل، ويعتبر من أكثر الكتب التي تناولت ذكر العديد من الصحابة وفضائلهم وأعمالهم.

قام بتأليفه الإمام أحمد بن حنبل ونُشر في مجلدين وعدد صفحات الكتاب 1383، ونُشرت طبعته الأولى عام 1983م بمراجعة وصيّ الله بن محمد عباس.

جمع فيه الإمام سير العديد من الصحابة، ويحتوي الكتاب على نصًا مسندًا، ذكر فيه الإمام فضائل الصحابة وأهميتهم وأثرهم.

واختص بذكر فضائل العديد من الصحابة ، فذكر فضائل أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وفضائل العشرة المبشرين بالجنة، وأهل بدر و فضائل السيدة عائشة -رضي الله عنها-، وفضل العرب والعديد من القبائل.

من الكتب الأولى التي أُلفت عن الصحابة، وكان يتناول كل شيء عن كل صحابي، وكل ما ذُكر ورُوي عنه.

كتاب في ترجمة الصحابة ، ألّفه الفقيه الحافظ ابن عبد البر ، وأصدرت طبعته الأولى عام 1992م، وحققه علي محمد البجاوي، والكتاب له أربعة أجزاء.

يحتل الصدارة في طليعة الكتب التي أُلفت عن الصحابة، وكان يذكر فيه كل شيء عن الصحابي من ميلاده حتى وفاته، ويركز على الدور الذي قام به هذا الصحابي وفضله، وكل ما رُوي عنه.

يعد هذا الكتاب من أكثر الكتب شمولية و موسوعية في تراجم الصحابة، حيث ذكر فيه الآلاف من الصحابة، وكذلك كل شيء عنهم.

كتبه الإمام أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، وكتبه في ثمانية مجلدات، وحققه عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض، ونُشر عام 1995م.

يعتبر من أوسع ما أُلف في تاريخ الإسلام واستغرق تأليفه أربعين عامًا، وذكر فيه الإمام تراجم ما يُقارب اثنا عشر ألفًا وخمسمائة صحابي، وكان يذكر كل شيء عنهم ويوضح من صح وجوده ومن لا يصح، وكذلك من صحت صحبته ومن لم يصح.

من أكثر الكتب الموسوعية التي تتناول حياة الصحابة وأخلاقهم وقصصهم ومواقفهم مع رسول الله، وكل سيرتهم.

ألّفه الإمام ابن الأثير في ثماني مجلدات، ونُشرت طبعته الأولى عام 1994م، وحققه عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض.

فقد استطاع بعد سنوات من البحث والتقصي أن يصل لعدد كبير من الصحابة، وذكر مكارم أخلاقهم ووقفاتهم مع الرسول الكريم، وذكر العديد من قصصهم وحكاياتهم.

يعرض الكتاب العديد من مواقف الصحابة وأخلاقهم، ودورهم في نشر الدين الإسلامي فكانوا سببًا في هداية البشر لدين الله.

قام بتأليفه محمد يوسف الكاندهلوي وشمل الكتاب خمسة أجزاء، وطُبع طبعته الأولى عام 1999م .

ويبرز فيه أخلاق الصحابة وفضلهم، وحرصهم على هداية البشر لدين الله عز وجل، ويحكي لنا الكثير من مواقفهم النبيلة وأخلاقهم الحميدة، وأنهم تحقق لهم نصر الله، فصاروا ينشرون دعوة نبيه في ربوع الأرض، ويعتبر من أهم الكتب التي أُلفت عن الصحابة.

من أكثر الكتب الموسوعية التي تناولت سير الصحابة والتابعين حتى عصر الإمام الذهبي، وقد ذكر كل ما يتعلق بهم.

ألّفه الإمام الحافظ أبو عبد الله شمس الدين الذهبي، وطبعت الطبعة الثالثة له عام 1985م وتكوَّن من خمسة وعشرين جزءًا.

يعتبر من أكثر الكتب موسوعية وشمولية التي أُلفت في التاريخ الإسلامي، فهو يروي قصص الصحابة والتابعين حتى عصره، وكذلك يذكر العديد من الوقائع والأحداث، وتناول فيه تراجم الرجال.

حرص الإمام على نقل كل شيء عن الصحابة والتابعين مقولاتهم ونشأتهم، وكل ما يتعلق بهم.

من أفضل الكتب التي تناولت العبر والعظات ومواقف الصحابة والتابعين وأخلاقهم وتحدثت عنها وسلطت الضوء عليها.

ألّفه الإمام أبو الفرج بن الجوزي ،ويتكوَّن من مجلدين، وطُبع عام 2000م وحققه أحمد بن علي.

يعتبر من أفضل الكتب التي تناولت السيرة وحياة الصحابة، حيث يحتوي على العديد من الحكم والعبر والمواعظ التي كانت في عهد النبي وأخلاق وزهد أصحابه، وكذلك أفرد بابًا للنبي صلى الله عليه وسلم وتحدث فيه عن نسبه وعن أخلاقه، وصفاته الحميدة، وكذلك كل من تحلى بتلك الأخلاق الطيبة من أصحابه ومواقفهم النبيلة، وقسمهم طبقات من الطبقة الأولى حتى الخامسة.

يتناول الكتاب سير العديد من الصحابة الشجعان الذين قاموا بتضحيات عظيمة لحماية دين الله ونشره، ويعد من أفضل الكتب وأكثرها حماسةً.

ألّفه د. أحمد خليل جمعة عام 2010 م يتكون من جزئين 770 ورقة.

يعتبر من أكثر الكتب التي تناولت سير الصحابة تمييزًا، فالكتاب يتميز بأسلوبه البديع الحماسي في وصف شجاعة الصحابة، ودفاعهم المستميت عن دين الله، وحملهم أمانة الدعوة وإيصالها إلى البشرية، وبذلهم كل غال ونفيس أيضًا لحماية رسول الله وحماية دعوته حتى كتب الله لها الحفظ والتأييد.